زیارت

انتظار ظهور:

? زیارت امام حسن عسکری(ع)
?سيد ابن طاووس فرموده: چون خواستى حضرت عسکرى عليه السّلام را زيارت كنى، جميع آنچه را در زيارت پدرش حضرت هادى (ع) بجا آورده، بجا آر، و بگو:
?السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ الْهَادِيَ الْمُهْتَدِيَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللَّهِ وَ ابْنَ أَوْلِيَائِهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللَّهِ وَ ابْنَ حُجَجِهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفِيَّ اللَّهِ وَ ابْنَ أَصْفِيَائِهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ اللَّهِ وَ ابْنَ خُلَفَائِهِ وَ أَبَا خَلِيفَتِهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْهَادِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَوْصِيَاءِ الرَّاشِدِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عِصْمَةَ الْمُتَّقِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ الْفَائِزِينَ السلامُ عَلَيْكَ يَا رُكْنَ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا فَرَجَ الْمَلْهُوفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ الْأَنْبِيَاءِ الْمُنْتَجَبِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَازِنَ عِلْمِ وَصِيِّ رَسُولِ اللَّهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الدَّاعِي بِحُكْمِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّاطِقُ بِكِتَابِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ الْحُجَجِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا هَادِيَ الْأُمَمِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ النِّعَمِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَيْبَةَ الْعِلْمِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَفِينَةَ الْحِلْمِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الظَّاهِرَةِ لِلْعَاقِلِ حُجَّتُهُ وَ الثَّابِتَةِ فِي الْيَقِينِ مَعْرِفَتُهُ الْمُحْتَجَبِ عَنْ أَعْيُنِ الظَّالِمِينَ وَ الْمُغَيَّبِ عَنْ دَوْلَةِ الْفَاسِقِينَ وَ الْمُعِيدِ رَبُّنَا بِهِ الْإِسْلامَ جَدِيداً بَعْدَ الانْطِمَاسِ ، وَ الْقُرْآنَ غَضّاً بَعْدَ الانْدِرَاسِ أَشْهَدُ يَا مَوْلايَ أَنَّكَ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ دَعَوْتَ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَ عَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ أَسْأَلُ اللَّهَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ أَنْ يَتَقَبَّلَ زِيَارَتِي لَكُمْ وَ يَشْكُرَ سَعْيِي إِلَيْكُمْ وَ يَسْتَجِيبَ دُعَائِي بِكُمْ وَ يَجْعَلَنِي مِنْ أَنْصَارِ الْحَقِّ وَ أَتْبَاعِهِ وَ أَشْيَاعِهِ وَ مَوَالِيهِ وَ مُحِبِّيهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ. 

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْهَادِي إِلَى دِينِكَ وَ الدَّاعِي إِلَى سَبِيلِكَ عَلَمِ الْهُدَى وَ مَنَارِ التُّقَى وَ مَعْدِنِ الْحِجَى وَ مَأْوَى النُّهَى وَ غَيْثِ الْوَرَى وَ سَحَابِ الْحِكْمَةِ وَ بَحْرِ الْمَوْعِظَةِ وَ وَارِثِ الْأَئِمَّةِ وَ الشَّهِيدِ عَلَى الْأُمَّةِ الْمَعْصُومِ الْمُهَذَّبِ وَ الْفَاضِلِ الْمُقَرَّبِ وَ الْمُطَهَّرِ مِنَ الرِّجْسِ الَّذِي وَرَّثْتَهُ عِلْمَ الْكِتَابِ وَ أَلْهَمْتَهُ فَصْلَ الْخِطَابِ وَ نَصَبْتَهُ عَلَماً لِأَهْلِ قِبْلَتِكَ وَ قَرَنْتَ طَاعَتَهُ بِطَاعَتِكَ وَ فَرَضْتَ مَوَدَّتَهُ عَلَى جَمِيعِ خَلِيقَتِكَ اللَّهُمَّ فَكَمَا أَنَابَ بِحُسْنِ الْإِخْلاصِ فِي تَوْحِيدِكَ وَ أَرْدَى مَنْ خَاضَ فِي تَشْبِيهِكَ وَ حَامَى عَنْ أَهْلِ الْإِيمَانِ بِكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ عَلَيْهِ صَلاةً يَلْحَقُ بِهَا مَحَلَّ الْخَاشِعِينَ وَ يَعْلُو فِي الْجَنَّةِ بِدَرَجَةِ جَدِّهِ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ بَلِّغْهُ مِنَّا تَحِيَّةً وَ سَلاماً وَ آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ فِي مُوَالاتِهِ فَضْلا وَ إِحْسَانا وَ مَغْفِرَةً وَ رِضْوَاناً إِنَّكَ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ وَ مَنٍّ جَسِيمٍ.
? مفاتیح الجنان

☑️

هیچ نظری هنوز ثبت نشده است
نظر دهید

آدرس پست الکترونیک شما در این سایت آشکار نخواهد شد.

URL شما نمایش داده خواهد شد.
بدعالی
This is a captcha-picture. It is used to prevent mass-access by robots.